فضيحة نشر إحدي المجلات الفرنسية لصور دوقة كامبريدج الأميرة كيت وهي عارية من نصفها الأعلي, تتسبب في غضب كبير بقصر ويندسور وجدل واسع أثير وسط الرأي العام البريطاني حول خطورة انتهاك الحريات الشخصية
ورد اعتبارها أمام العالم بأسره خاصة أنها كانت ضحية لعدسة زووم يمتلكها أحد المصورين الذي يفتقد أدني قواعد القيم الأخلاقية, حيث إنه قد قام بالتقاط تلك الصور من علي بعد ميل تقريبا وبالتحديد من داخل شرفة المنزل الذي كان الأميران يقطنانه خلال إحدي رحلاتهما الخاصة.. وهو ما يعد انتهاكا للحريات!!
لذلك ففي أثناء نظر المحاكم الفرنسية للقضية التي تم رفعها ضد المجلة الفرنسية و المصور المزعوم , قام الأمير باصطحاب زوجته في رحلة ملكية رائعه لن تنسي مدي الحياة علي حد قول الأميرة, حيث قاما بزيارة بعض الجزر الآسيوية وجنوب بحر الباسيفيك, وانبهرا بالاستقبال الرائع من قبل زعماء القبائل الآسيوية الكبري.